٧٧]فتوى من فتاوى ابن باز:.
<1>
النار أسفل سافلين تحت الأرض ويوم القيامة تكون البحار نارآ.
العداوة بيننا وبين اليهود والنصارى والمجوس من أجل الدين لا من أجل الأرض والعداوة والبغضاء أبدآ حتى يؤمنوا.
الأفضل ترك لفظ السيد على الإطلاق.
ملة عبدالمطلب هي الشرك وعبادة غير الله سبحانه وتعالى.
الإسرائيليات ليست بحجة إلا إذا كانت موافقة للشرع.
لا يجوز تعمد المجاهد قتل نفسه حتى يقتل عشرة من الكفار أو أكثر كالذين يفجرون أنفسهم.
لا حرج من سماع الأناشيد الإسلامية إذا كانت طيبة.
من نذر مكروها أو محرمآ فلا يفعله ويكفر عن يمينه وكذلك من حلف عن مباح أن لا يأتيه ثم أتاه يكفر عن يمينه مثل والله ما آكل هذا التمر فأكله فعليه كفارة يمين.
إذا قتل الوالد ابنه خطأ يدفع الدية إلى بقية القرابة ويصوم شهرين متتابعين.
تزاور الموتى لم يثبت له أصل فيحتاج إلى دليل.
المسيح الدجال في جزيرة حتى يؤذن له بالخروج.
لا حرج في الرقية الشرعية على كافر يهودي أو نصراني إذا كان غير حربي.
العذاب في القبر عند أهل السنة والجماعة أنه يعذب الروح والجسد ولكن نصيب الروح أكثر.
ليس هناك دليل ولاحجة أن أعمال الأحياء تعرض على أقاربهم من الأموات.
أهل السنة والجماعة يقولون:إن الإنس والجن المكلفين إذا آمنوا هم أفضل من الملائكة لأنهم ممتحنون.
لا ينبغي للمسلمين أن يسموا محلآ بأسماء
[ابن سيناء_الفارابي]
قبحهم الله.
الذي يقول إن الزنا جائز وإن الربا ليس بمحرم فعليه أن ينصح وإن أصر فقد ارتد عن الإسلام.
ينبغي للمصلين أن لا يخرجوا من المسجد إذا وعظ الواعظ ويخشى على من خرج ولم يسمع الموعظة لغير ضرورة أن يكونوا من الذين قال فيهم النبي صلى الله عليه وسلم"فأعرض فأعرض الله عنه"
الزنا يجري مجرى الجماع في نهار رمضان عليه كفارة الجماع وهو محرم نسأل الله السلامة والعافية.
ترك استخدام الصدى في المساجد أفضل حتى لا يشوش على الناس فإن لم يؤذ الناس فلا بأس باستخدامه.
لا بأس أن يقال مسجد بني فلان.
الإخوة يجوز أن يعطيهم الزكاة إذا لم يكونوا في حوزته وفي بيته.
أفضل التطوع أن يصوم يومآ ويفطر يومآ.
المتنفل في العبادة أمير نفسه له أن يمضيه وله أن يترك فله أن يصوم أثناء النهار أو يترك إلا الحج والعمرة لقوله تعالى:
{وأتموا الحج والعمرة لله}البقرة١٩٦.
يجوز أن تصرف المرأة زكاة مالها لزوجها إذا كان فقيرآ.
الذي يعمل في بنك الراجحي لا حرج عليه في ذلك إلا إذا علم أن هناك معاملات ربوية في البنك فيمتنع عن العمل فيه.
لا يجوز حلق اللحية من أجل الجهاد.
أخد الزهور للمرضى بدعة لا أصل لها.
مقابلة الرجل ومصافحته والقيام له لا بأس بذلك.
المنكرات الظاهرة يجب إنكارها.
الأفضل ترك طلب الدعاء من المخلوقين وإن فعله بعض الأحيان فلا بأس.
الأحوط ترك العرائس للأطفال أو يقطع الرأس.
لا يمس المصحف إلا من هو طاهر أو من وراء حائل.
الحسد المذموم أن يتمنى زوال النعمة عن الغير.
النوم على البطن أقل أحواله الكراهة وأما التحريم فالله أعلم.
جواز الشرب قائمآ وقاعدآ هو الأفضل.
ضرب الأطفال ضربآ خفيفآ للتأديب ينفع ولا يضر فلا بأس بذلك.
استعمال جلد الذئب لطرد الجن منكر لا أصل له.
الأصل في رفع اليدين عند الدعاء لا باس به لأنه مظنة الإجابة.
السنة أن يسمي الله أول الطعام ويحمده في آخره.
لامانع أن تقول المرأة اللهم إني أمتك وابنة عبدك هذا حسن والأمر في هذا واسع إن شاء الله.
مجالس العلم أفضل من مجالس الذكر.
الرقية على البهائم لا أعلم لها دليلآ وأصلآ.
المخنث هو المتشبه بالنساء.
المعوذات تعني قل هو الله أحد والمعوذتين.
لا بأس بالتسبيح بالمسبحة ومن سبح بالأصابع فهو الأفضل.
يجوز أن يشبع المسلم إذا أكل أحيانا كما شرب أبو هريرة رضي الله عنه بحضرة النبي صلى الله عليه وسلم فقال:[والذي بعثك بالحق لا أجد له مسلكآ]رواه البخاري فلا بأس بالشبع أحيانا}.
الزهد ليس معناه ترك الدنيا وإنما أن لا تشغله الدنيا عن الآخرة وعدم الإنصراف في الشهوات.
[لا صلاة لمن يقرأ بفاتحة الكتاب]صلاة الجنازة داخلة في ذلك.
كفارة من اغتاب المسلم أن يستحله إن تيسر ويمدحه في المجالس التي كان يغتابه فيها ويذكر محاسنه.
ليس من المشروع تقبيل المصحف وإن قبله فلا بأس.
إذا كان لرجل لقب ولا يغضب من اللقب فلا بأس بتسميته به إذا لم يعرف إلا به.
الأرض كروية.
يجوز أن يعطى الكافر تفسيرآ للقرآن العظيم لعله يستفيد منه فيسلم.
الغني الشاكر أفضل من الفقير الصابر لأنه ينفع الله به الأمة.
لا ينبغي قول السلام على من اتبع الهدى بين المسلمين.
الخلطة أفضل للمسلم إذا اقتضت المصلحة ذلك أما العزلة فعند الحاجة والضرورة وإلا فالذي يخالط الناس ويأمرهم وينهاهم فهو خير له.
إذا فاتت الإنسان الجماعة في المسجد صلى في البيت ولا يلزم أن يخرج للصلاة في المسجد.
الأفضل والسنة أن من تولى الأذان يتولى الإقامة وإن أذن وأقام غيره فلا حرج.
أرذل العمر يعني التخريف أن يزول عقله.
لبس الخاتم جائز وبس ولا نقول سنة.
السنة العقيقة للغلام ثنتان ولكن إذا كان الضيوف كثيرين وزاد على ذلك فلا بأس والزيادة للضيافة لا للعقيقة.
لا يجزئ في كفارة اليمين أن يصوم ثلاثة أيام وهو يستطيع الإطعام أو الكسوة أو
العتق.
من كان عليه مال لآخرين فلم يعرفهم أو جهل أرقامهم فلم يجدهم فله أن يتصدق بها عنهم.
لا يجوز بيع الذئب لانه مايملك مثل الكلب العقور.
التصوير محرم لذوات الأرواح مطلقآ سواء باليد أو الكاميرآ إلا للضرورة كالتابعية فلا بأس للضرورة.
لا بأس بتصوير الربيع والشجر والمياه لا بأس بذلك.
الذين لم تبلغهم الدعوة وأصحاب الفترة لهم شأن آخر يمتحنون يوم القيامة وأمرهم إلى الله يوم القيامة.
إذا قال المسلم لأخيه ياكافر ولم يكن كذلك رجعت عليه فنسأل الله السلامة والعافية.
لا حرج من الاغتسال والوضوء من ماء زمزم والماء المقري عليه لا بأس أن يغتسل به في الحمام وغير الحمام.
من نام على جنابه ولم يتوضأ كره ذلك وليس عليه شئ.
لا يشرع رفع اليدين في خطبة الجمعة إلا للاستسقاء فقط.
لا صلاة لمن لم يتم الركوع والسجود.
لا يمنع الصبيان من الصف الأول.
عبارة[صلاة الفجر تشتكي إلى الله من قلة المصلين]تركها أولى ومن قال لكم إنها تشتكي إلى الله.
المأموم إذا كان واحدآ يكون عن يمين الإمام مساو له لا يتقدم ولا يتأخر.
إذا تيسر للمصلي منع الأطفال من المرور بين يديه وإلا لا ضرر في مرورهم.
ليس من المشروع رفع الأيدي للدعاء بعد الصلوات المكتوبة فهي بدعة بلا شك.
إذا جمع الرجل بين صلاة الجمعة والعصر يلزمه الإعادة لأنه صلى العصر في وقت غير وقت الصلاة.
من صلى سنة الصبح بعد صلاة الصبح فلا بأس.
الأفضل مباشرة السجود في المصلى والمسجد وإن باشر بالشماغ فالأمر سهل وليعلم الناس أن المباشرة أفضل.
يجوز وعظ الناس عند القبر بعد دفن الميت ومن أنكر هذا فقد غلط.
لا بأس بالنظر إلى الميت بعد التكفين ولا بأس بتقبيله.
لا ينبغي المشي بين المقابر بالنعال إلا لحاجة كالشوك وشدة الحر.
رفع الصوت والكلام في الدنيا في المسجد ماينبغي فالمساجد مابنيت لهذا وإنما بنيت للصلاة وقراءة القرآن والذكر.
الصلاة على القبر لا بأس بها إذا كان صاحب القبر حديث العهد شهرآ فأقل.
السنه القيام للجنازة إذا رآها لعظم الأمر ولا يجلس حتى توضع في الأرض.
إذا كانت القبور على طريقة وهو مار فسلم على أهل القبور ودع لهم بالرحمة والمغفرة فهو أفضل إن شاء الله.
لا بأس للمسلم أن يسافر للصلاة على الجنازة ومن أجل العزاء.
إذا كانت أوصال الميت مقطعة تجمع وتوضع في الكفن.
الأرض كلها مسجد إلا المقبرة والحمام وقارعة الطريق والمكان النجس ومعاطن الإبل وما استثناه الشارع.
يجوز إنزال المشرك في المسجد لا سيما إذا كان يرجى إسلامه.
إذا اضطجع الرجل في المسجد وضبط عورته بالإزار والسراويل ووضع رجله على الأخرى فلا حرج في فعله ذلك.
الزكاة لا تعطى للأبناء وإن نزلوا ولا الآباء وإن علوا لأنه يجب أن ينفق عليه حسب طاقته.
الصدقة تعطى حتى للكافر وإذا كان الفقير المسلم عنده دش فإنه ينصح ويذكر بالله وعليه الإثم ويعطى الصدقة إذا كان مستحقآ لها.
لا تنسون من قام بكتابتها ونشرها من صالح دعواتكم وأن يزيده الله علمآ وعملآ خالصآ لوجهه الكريم.
[[[وصلى الله على محمد
وعلى آله وصحبه وسلم]]]
منقووووول
موضوع: أكثر من 77 فتوى قصيرة للشيخ أبن باز يرحمه الله 
الخميس مايو 08, 2008 6:00 pm
